وان يروا اية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر
ولقد تركناها اية فهل من مدكر
والى ثمود اخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم اية فذروها تأكل في ارض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب اليم
قال ان كنت جئت باية فأت بها ان كنت من الصادقين
وقالوا مهما تأتنا به من اية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
ساصرف عن اياتي الذين يتكبرون في الارض بغير الحق وان يروا كل اية لا يؤمنوا بها وان يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وان يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بانهم كذبوا باياتنا وكانوا عنها غافلين
واذا لم تأتهم باية قالوا لولا اجتبيتها قل انما اتبع ما يوحى الي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
واية لهم الارض الميتة احييناها واخرجنا منها حبا فمنه يأكلون
واية لهم اليل نسلخ منه النهار فاذا هم مظلمون
واية لهم انا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
وما تأتيهم من اية من ايات ربهم الا كانوا عنها معرضين
وقوم نوح لما كذبوا الرسل اغرقناهم وجعلناهم للناس اية واعتدنا للظالمين عذابا اليما
قال رب اجعل لي اية قال ايتك الا تكلم الناس ثلث ليال سويا
قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله اية للناس ورحمة منا وكان امرا مقضيا
واضمم يدك الى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء اية اخرى
فأتياه فقولا انا رسولا ربك فارسل معنا بني اسرائل ولا تعذبهم قد جئناك باية من ربك والسلام على من اتبع الهدى
وقالوا لولا يأتينا باية من ربه اولم تأتهم بينة ما في الصحف الاولى
فكذبوه فاهلكناهم ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ما انت الا بشر مثلنا فأت باية ان كنت من الصادقين
ان نشأ ننزل عليهم من السماء اية فظلت اعناقهم لها خاضعين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
اتبنون بكل ريع اية تعبثون
فاخذهم العذاب ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
ان في ذلك لاية وما كان اكثرهم مؤمنين
اولم يكن لهم اية ان يعلمه علمؤا بني اسرائل
فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ان في ذلك لاية لقوم يعلمون
وجعلنا اليل والنهار ايتين فمحونا اية اليل وجعلنا اية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب وكل شيء فصلناه تفصيلا
ويقولون لولا انزل عليه اية من ربه فقل انما الغيب لله فانتظروا اني معكم من المنتظرين
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك اية وان كثيرا من الناس عن اياتنا لغافلون
ولو جاءتهم كل اية حتى يروا العذاب الاليم
ويا قوم هذه ناقة الله لكم اية فذروها تأكل في ارض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب
ان في ذلك لاية لمن خاف عذاب الاخرة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود
فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل اخيه ثم اذن مؤذن ايتها العير انكم لسارقون
وكاين من اية في السموات والارض يمرون عليها وهم عنها معرضون
وما تأتيهم من اية من ايات ربهم الا كانوا عنها معرضين
ومنهم من يستمع اليك وجعلنا على قلوبهم اكنة ان يفقهوه وفي اذانهم وقرا وان يروا كل اية لا يؤمنوا بها حتى اذا جاؤك يجادلونك يقول الذين كفروا ان هذا الا اساطير الاولين
وان كان كبر عليك اعراضهم فان استطعت ان تبتغي نفقا في الارض او سلما في السماء فتأتيهم باية ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين
وقالوا لولا نزل عليه اية من ربه قل ان الله قادر على ان ينزل اية ولكن اكثرهم لا يعلمون
واقسموا بالله جهد ايمانهم لئن جاءتهم اية ليؤمنن بها قل انما الايات عند الله وما يشعركم انها اذا جاءت لا يؤمنون
واذا جاءتهم اية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما اوتي رسل الله الله اعلم حيث يجعل رسالته سيصيب الذين اجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون
افلم يروا الى ما بين ايديهم وما خلفهم من السماء والارض ان نشأ نخسف بهم الارض او نسقط عليهم كسفا من السماء ان في ذلك لاية لكل عبد منيب
لقد كان لسبأ في مسكنهم اية جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور
ولقد ارسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول ان يأتي باية الا باذن الله فاذا جاء امر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون
وما نريهم من اية الا هي اكبر من اختها واخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون
وتركنا فيها اية للذين يخافون العذاب الاليم
هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا
والله انزل من السماء ماء فاحيا به الارض بعد موتها ان في ذلك لاية لقوم يسمعون
ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ان في ذلك لاية لقوم يعقلون
ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف الوانه فيه شفاء للناس ان في ذلك لاية لقوم يتفكرون
ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والاعناب ومن كل الثمرات ان في ذلك لاية لقوم يتفكرون
وما ذرا لكم في الارض مختلفا الوانه ان في ذلك لاية لقوم يذكرون
واذا بدلنا اية مكان اية والله اعلم بما ينزل قالوا انما انت مفتر بل اكثرهم لا يعلمون
بل قالوا اضغاث احلام بل افتريه بل هو شاعر فليأتنا باية كما ارسل الاولون
والتي احصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها اية للعالمين
ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل ولئن جئتهم باية ليقولن الذين كفروا ان انتم الا مبطلون
فانجيناه واصحاب السفينة وجعلناها اية للعالمين
ولقد تركنا منها اية بينة لقوم يعقلون
خلق الله السموات والارض بالحق ان في ذلك لاية للمؤمنين
ما ننسخ من اية او ننسها نأت بخير منها او مثلها الم تعلم ان الله على كل شيء قدير
وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله او تأتينا اية كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم قد بينا الايات لقوم يوقنون
ولئن اتيت الذين اوتوا الكتاب بكل اية ما تبعوا قبلتك وما انت بتابع قبلتهم وما بعضهم بتابع قبلة بعض ولئن اتبعت اهواءهم من بعد ما جاءك من العلم انك اذا لمن الظالمين
سل بني اسرائل كم اتيناهم من اية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فان الله شديد العقاب
وقال لهم نبيهم ان اية ملكه ان يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك ال موسى وال هرون تحمله الملئكة ان في ذلك لاية لكم ان كنتم مؤمنين
او كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال انى يحي هذه الله بعد موتها فاماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما او بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر الى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر الى حمارك ولنجعلك اية للناس وانظر الى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال اعلم ان الله على كل شيء قدير
ويقول الذين كفروا لولا انزل عليه اية من ربه انما انت منذر ولكل قوم هاد
ويقول الذين كفروا لولا انزل عليه اية من ربه قل ان الله يضل من يشاء ويهدي اليه من اناب
ولقد ارسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم ازواجا وذرية وما كان لرسول ان يأتي باية الا باذن الله لكل اجل كتاب
وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه وكف ايدي الناس عنكم ولتكون اية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا انزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لاولنا واخرنا واية منك وارزقنا وانت خير الرازقين
اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن امن بالله واليوم الاخر وجاهد في سبيل الله لا يستون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين